عدم رد الرجل على الرسائل؟ 7 أسباب لا تأتي في رأس الأنثى
تاريخ النشر : 2023-01-28 14:41

"خائن وغشاش" بهذه الصفات تقوم الكثير من السيدات باتهام شريك حياتها، وذلك عندما لا يرد على رسائلها فور إرسالها له، سواء على البريد الإلكتروني أو مواقع التواصل الاجتماعي، أو حتى رسائل نصية وأحيانا على كل تلك الوسائل في نفس الوقت، وفي الوقت الذي تنظر في الوقت سواء طويل أو قصير، تبدأ في رسم تخيلات الخيانة، وعلى الرغم من ذلك فيكون الرجل في عالم آخر لا يتوقع هذه التخيلات، لأن هناك العديد من الأسباب التي تجعل الرجال لا يردون رسائل نصية.

نائم

عندما ترسلين الرسالة النصية لحبيبك لماذا لا تتوقعين أنه نائم، أو حتى في وقت الاسترخاء، لاسترجاع طاقته المسلوبة من العمل أو من كثرة المواقف الحياتية، فقط يمكنك إعطاؤه مساحة من الوقت، ومن ثم سوف يتحدث معك ويحكي ما كان يقوم به أثناء إرسال الرسالة.

في العمل

عندما يكون الرجل في العمل لا يستطيع التفكير في شيء سوى تقديمه في أحسن صورة، وتلك هي طبيعته أغلبهم لا يستطيعون تنفيذ أكثر من مهمة وذلك على عكس الطبيعة الأنثوية التي تجعلها تتساءل لماذا لا يرد على الرسائل، كما تفعل هي أثناء عملها.

يلعب

الكثير من الرجال ينشغلون باللعب وخاصة الألعاب الأوان لاين، فهو يرى رسالتك أثناء اللعب ولكنه لا يستطيع الرد، خوفا من أن يخسر ما يقوم به، ولكنه عندما يرى الرسالة يضع في رأسه أنه عند الانتهاء من اللعب سوف يتواصل معك فورا.

لم ير الرسالة

هذا السبب بسيط، فكثير من الوقت يكون الرجل مشغولا في عمله أو إنجاز أي مهمة ولا يمسك بتليفونه، وهذا ما يجعله لا يرى الرسالة فور إرسالها، أو حتى لا يمتلك نفس البرنامج التي تراسلينه عليه.

مكسوف

نعم فالرجال تشعر بالكسوف والخجل مثلها مثل الأنثى، ولكن ليست بنفس الطريقة، فعند إرسالك إحدى الرسائل العاطفية، وتنتظرين من الرد، يكون هو في حالة من الكسوف التي لا يستطيع تجميع الكلمات الجميلة للرد عليك بها، فاتركي له المساحة حتى يرد عليك بطريقة جميلة.

مريض

ربما يكون مصابا بنزلة برد أو صداع ويستريح، فالرجال بطبيعتها مختلفة عن النساء ففي الوقت الذي تمرض فيه الأنثى لا يقفها هذا التعب عن الاستمرار في حياتها، وعلي العكس تماما فدور البرد البسيط يمكن أن يتسبب في نوم الرجل على السرير لمدة أيام.

رد عليك ونسى الإرسال

هناك الكثير وليس الرجال فقط من يقوم بالرد على الرسائل وبعد الانتهاء من كتابتها ينسى الضغط على الإرسال، فهو أمر طبيعي.