وتبقى روحك يا مؤسس الانطلاقة الكيانية المعاصرة حاضرة..حضورها أقوى من "ارواحهم" الصدئة..كم أنت بنا وهم أغراب عنا!
تاريخ النشر : 2013-11-11 09:00