يعد الجلسرين ، بعد الماء والعطر ، ثالث أكثر المكونات التي يتم الإبلاغ عنها بشكل متكرر في مستحضرات التجميل ، وفقًا لمراجعة مكونات مستحضرات التجميل من 5 أعوام مضت .

يعرف بأنه مكون رئيسي في المرطبات والمستحضرات ، فإن شراء واستخدام الجلسرين في شكله النقي يزداد شيوعًا.

تشير الدراسات إلى أن الجلسرين يمكن أن يؤثر إيجابًا على بشرتك بعدة طرق.

الجلسرين وبشرتك

يبدو أن ظهور الجلسرين في منتجات العناية بالبشرة له ما يبرره.

وفقا ل دراسة ، الجلسرين يمكنه  ان يرطب الطبقة الخارجية من الجلد ( الطبقة القرنية ).

تحسين وظيفة حاجز الجلد والخصائص الميكانيكية للبشرة.

يوفر الحماية ضد مهيجات الجلد تسريع عمليات التئام الجروح.

ما هو الجلسرين؟

الجلسرين ، المعروف أيضًا باسم الجلسرين ، مركب طبيعي مشتق من الزيوت النباتية أو الدهون الحيوانية. إنه سائل شفاف ، عديم اللون ، عديم الرائحة وشراب ذو طعم حلو.

الجلسرين مرطب ، وهو نوع من عامل الترطيب الذي يسحب الماء إلى الطبقة الخارجية من الجلد من مستويات أعمق من الجلد والهواء.

في منتجات العناية بالبشرة ، يشيع استخدام الجلسرين مع مواد الإطباق ، وهو نوع آخر من عوامل الترطيب ، لحبس الرطوبة التي يجذبها إلى الجلد.

الجلسرين هو "المرطب الأكثر فعالية" مقارنة بالعديد من الأنواع الأخرى ، بما في ذلك:

"يمكن أن تكون مشتقة من النباتات ، أو مخمرة من السكريات ، أو مصنوعة صناعياً. إنه مكون واضح وعديم الرائحة تقريبًا موجود في الأمصال والمرطبات وحتى المنظفات ".

ما هي المنافع؟

بينما ذكرت أن المكون هو "نسخة أرخص من حمض الهيالورونيك" ، فإن "الكمية المستخدمة" هي التي تناسب البشرة. قالت: "أود أن أقترح ما بين 3 في المائة إلى 20 في المائة".