دون تنفيذ قرارات "الرسمية الفلسطينية"، فلا مكان لمشروع وطني موحد، فكلا طرفي المصيبة الوطنية يعلمان ذلك ويعملان من اجله...والممكن الوحيد لإرباك قاطرة "التهويد والانفصال"، انفجار حركة "غضب شعبي" ضد سلطات ثلاثة حاكمة.
تاريخ النشر : 2019-12-07 10:52