شريع سرقة ألأرض " عينك " عينك ...؟!
تاريخ النشر : 2017-02-08 18:29

الكنيست الإسرائيلي يشرع ونحن نُصرح ...؟! من يسمعنا ومن يأخذ بيدنا ...، لا أحد ...!! عجبا إذ ... لا تتسع هذه الورقية للسرد لأنها كثيرة بدأت أولها بالجيوش السبعة العربية بنكبة 1948 ومن ثم عنتريات حرب 1967 وما بعد الخميني وإسلامه السياسي المبرمج الممتد الى حرب الخليج الأْولى لتحرير جزر طنب وأبو موسى ألإماراتية من ايران بواسطة جيش البعث العراقي العربي حيث التهلكة الموفقة بالتخطيط الخارجي ...؟! لتستمر بحرب الخليج الثانية واحتلال الكويت وجريمة استدعاء جيوش " حفر الباطن " الأجنبية الأمريكية ، القاعدة الأجنبية الرسمية بقرار من الجامعة العربية مهداة للغزاة الأمريكيين والغربيين لتبقى موطئ قدم الجيوش التي لا زالت تغزوا بلادنا ممولة بمال نفط عرب حفر الباطن وموافقة الجامعة العربية ...؟! ونحن الفلسطينيين وإن كنا قد رفعنا صوتنا وحذرنا من استدعاء القوات الأجنبية ومع الحل العربي " لحل" مشكلة احتلال الكويت " حلا " عربيا لم نتوفق ... لم يُسمع من احد من حولنا إلا من ليبيا والجزائر ...؟! ليحصل ما حصل من حفر الباطن السعودي من تفكيك للدولة الوطنية العربية " العراق " الذي بدأت ملامحه واضحة من مهمة حلف حفر الباطن السعودي ليكن ثانية بممر خطوة اتفاق المباديء " اوسلو " بوهم انه " قد " يكون سلم النجاة وخطوة مرحلية لبعض من حق فلسطيني ...؟! دون العدة لخطوة الفشل منا نحن الفلسطينيين...؟! رغم ما جاء به من إيجابية متواضعة .... لتُهدرها حُفر سنين المفاوضات بحُفر اللهو السياسي دون فرض تطبيق " الفصل السابع " لمجلس الأمن الدولي وإلا ...؟! كما كانت تُطبق هنا وهناك في بلادنا في " العراق " لِتطول وتطول السنين دون فهم عمق ما وراء حفر الباطن ... لتتوسع المستوطنات وتًضْيًق الحريات في فلسطين ...؟ّ! وتضيع القضية " قضية العرب المركزية " بقرار الديمقراطية بديمقراطية التخلف التي تغزوا البلاد ، لتأتي من العراق اولا ومن ثم ليبيا وسوريا وبعض من مصر " سيناء " دون إن ننسى الانقسام والانقلاب الحمساوي الإسلاموي في غزة والحبل جرار ...؟! وما من خلف ديمقراطية الدم " الربيع العربي " الذ ي نعاني منه باللحظة واللحظة ... ليستقيم الأمر بما نحن به من وقع وخطورة التشريعات ألإسرائيلية ضد القانون الدولي وضد فلسطين وما تبقى إن تبقى منها ما " بعد " تشريع الكنيست الإسرائيلي الاثنين الماضي بشرعنة ضم الأرض الفلسطينية من حول المستوطنات الغير شرعية وحتى لما هو ابعد من المستوطنات ...؟! ونحن الفلسطينيين بقوانا الذاتية لا حول ولا قوة لنا ما دمنا منقسمين غير مؤطرين نحتج ونقول أكثر من " قُدرتنا " بوسط ما يجري حولنا ، من ديمقراطية التخلف إلى إن وصل إلى ما وصل اليه من عبثية التشريع الإسرائيلي الأخير ونحن كأننا هنود امريكا لا زلنا بالأمل وقليل من العمل وإن كان فهل سيلغي ألإباحة لأرضنا كان بالتشريع او القوة ... لا اعتقد إن بقينا ولم نستفيق فورا بكلفة الحفاظ على الوطن .