حرب غزة تسير نحو فتح الباب لأهداف تتناقض جوهريا والمشروع الوطني، ما لم يحدث تطورا يعيد الاعتبار للوطنية الفلسطينية ممثلا وأدوات..دونها ستبدأ رحلة ردة سياسية بوصاية مشتركة على المستقبل الكياني العام.
مسيو ظاظا الحمساوي اتهم مصر والامارات والجزائر بانها وراء "تمرد - غزة"..عهيك بطلوا يكونوا خونة وجواسيس..بس شو علاقة الجزائر يا ابو الظوظ!