أي انزلاق لبحث "تهدئة" في الضفة والقدس دون ثمن سياسي تدفعه دولة الفاشية والاحتلال لن يكون سوى وهم مركب...فالشعب الفلسطيني ليس أدوات حزبية ولن يكون..و"لكم في الفعل الثوري المستحدث عبرة يا أولي الألباب"
تخيلوا كيف يفسر أنصار الجماعة المنبوذة فساد حكومة أردوغان ..يرون الفساد عادي وبيحصل..اما في غير بلاد يصبح جريمة تستحق الاعدام..اي دين لهم!