
الفلسطينيون في عين المصالحة
عبد الوهاب أبو هاشم
تراهم أربعة هم :
1ـ مستقلون عاشقون مشتاقون..وهم الأغلب الأعم
2ـ حمساويو الضفة وفتحاويو غزة متلهفون مشتاقون مشتاقون.
3ـ حمساويو غزة وفتحاويو الضفة ما بين كاره وغير مكترث.
4ـ أحزاب صغيرة تستغلها فرصة للظهور.. تصف نظرتي الفصيلين الكبيرين بالحزبية الضيقة.
المستقلون يسألون: متى نصل للمصالحة؟؟.
الحمساويون يعللون: نحن نجتهد ونضحي.. فتح هي من تعرقل.. من تنصاع لأجندات خارجية.. من لا ترى في المصالحة مصلحة.
الفتحاويون يعللون: نحن نجتهد ونضحي.. حماس هي من تعرقل.. من تنصاع لأجندات خارجية.. من لا ترى في المصالحة مصلحة.
استمع أبو الطيب المتنبي لهذه التعلاّت فقال:
قد سألنا ونحن أدرى( بنجدٍ)......... أطويلٌ طريقنا أم يطولُ
وكثيرٌ من السؤال اشتياقٌ .......... وكثيرٌ من ردِّه تعليل.
..... الوصول ( لنجد ) لم يعد مشكلة يا أبا الطيب.. أتقصد المصالحة؟.
أخبار محلية

تواصل الدعم الدولي بمناسبة اليوم العالمي للتضامن مع الشعب الفلسطيني
-
مجدلاني يثمن الدور والدعم الأردني للقضية الفلسطينية والعلاقات المصيرية بين البلدين
-
الديمقراطية تدعو «عقلاء» إسرائيل إلى إعادة قراءة مشروعهم الصهيوني ومستقبله
-
مجدلاني يرحب بموقف الصين لتسوية الصراع الفلسطيني الإسرائيلي ويدعو للعمل المشترك لعقد مؤتمر دولي متعدد الأطراف لعملية السلام
-
الديمقراطية تدعو للتسريع في إدخال المساعدات لقطاع غزة