حرب غزة تسير نحو فتح الباب لأهداف تتناقض جوهريا والمشروع الوطني، ما لم يحدث تطورا يعيد الاعتبار للوطنية الفلسطينية ممثلا وأدوات..دونها ستبدأ رحلة ردة سياسية بوصاية مشتركة على المستقبل الكياني العام.
مشروغ فلسطين يمنح بني يهود "شراكة" في القدس..ويفتح الباب ل"يهودية الدولة" من خلال الاشارة لقرار 181 ..وربنا يستر لسه!