هل يكون السلام وحل الصراع مع الفلسطيني والعربي هو "باب انقاذ دولة إسرائيل" من خطر ذاتي يهدد "وجودها"...تلك هي المسألة التي قد تصبح أكثر حضورا في الفكر والسياسة للمشهد القادم!
قبل 25 عاما أعلن الزعيم الخالد "اعلان الاستقلال"..مجددا يكون التأكيد ضرورة أن نرفع من شعلته بعد أن بات الاعلان حاضرا في الأمم المتحدة!