المعركة ليس مع ما تريد حماس، فكله أصبح شفافا جدا نحو "مشيخة غزة"، بل ما تريده فتح، فهل تسلم بكتابة نهاية لتاريخها لإرضاء فرد...خيارها: صحوة وطنية ام نوم الى غير رجعة!
طيب ما دامت المؤسسة الفلسطينية لساتها تمتلك "خيارات مفتوحة" ليش ما تقوم بتنفيذ بعضها عشان تقدر ترد على غطرسة بني صهيون!