مواجهات جنين ونابلس تكشف أن هناك حركة تدعي وجودها "المقاوم"..وهي صادقة فيما تقول لكنها لم تحدد بأنها أصبحت "حركة المقاومة بالدعاء" لمن يقاتل ويدفع ضريبة القتال مع العدو، وهي تحصد مزيدا من الامتيازات الخاصة لحكم مرتعش.
ما بعد "فضيحة التساذج"، لن تحصد السلطة نتاج "فعلتها" سوى خيبة وراء خيبة، ولن ترى من زيارة بادين سوى "زوان سياسي" سيضعها أمام الشعب والمحيط العام، عارية من كل ما كان لها بقايا قوة، وأنهت"مكذبة صراخ الغضب" حول فك الارتباط مع الكيان.