حرب غزة تسير نحو فتح الباب لأهداف تتناقض جوهريا والمشروع الوطني، ما لم يحدث تطورا يعيد الاعتبار للوطنية الفلسطينية ممثلا وأدوات..دونها ستبدأ رحلة ردة سياسية بوصاية مشتركة على المستقبل الكياني العام.
حكومة "الإثنين ونصف" الإسرائيلية أقرت خطة لتغيير معالم وملامح البراق حائطا وساحة لتعزيز "التهويد"...معقول تمر هيك خطة تمس مقدس المقدسات "سكيتي"...!