حرب غزة تسير نحو فتح الباب لأهداف تتناقض جوهريا والمشروع الوطني، ما لم يحدث تطورا يعيد الاعتبار للوطنية الفلسطينية ممثلا وأدوات..دونها ستبدأ رحلة ردة سياسية بوصاية مشتركة على المستقبل الكياني العام.
نعيش أيام ميلاد رسول السلام الذي دفع ثمن حريته مقاوما لكارهي الحرية الإنسانية، والانعزاليين دوما.. لمحبيه ومناصريه في بلادنا فلسطين سلاما ويدا بيد لمواجهة من حاصره ليشرق وطن المسيح بشمس الحرية والاستقلال.