حرب غزة تسير نحو فتح الباب لأهداف تتناقض جوهريا والمشروع الوطني، ما لم يحدث تطورا يعيد الاعتبار للوطنية الفلسطينية ممثلا وأدوات..دونها ستبدأ رحلة ردة سياسية بوصاية مشتركة على المستقبل الكياني العام.
"عملية فادي المقدسية"، لا يجب أن تصبح فعل المرة الواحدة، وكأنها هروب من عجز طال أمده..و لتكن هرمون كفاحي لتطوير الفعل الوطني على طريق الخلاص من الخمول الوطني!