كشفت حركة الغضب المقدسي والفلسطيني، ان البعض كان يبحث خطفا لمكانة حزبية على حساب تعزيزا لحالة وحدوية كفاحية...قادم الأيام انتظروا "صواريخ انفصالية جديدة"!
أمد/ كشفت حركة الغضب المقدسي والفلسطيني، ان البعض كان يبحث خطفا لمكانة حزبية على حساب تعزيزا لحالة وحدوية كفاحية...قادم الأيام انتظروا "صواريخ انفصالية جديدة"!