تناور فتح وحماس بالحديث عن "القائمة المشتركة" انتخابيا لترهب مختلف الفصائل... باركوا تلك القائمة لأنها بداية النهاية لكليهما...فقواعد فتح سترى خيانة قيادية وقواعد حماس ستراها مصيبة دينية...اتركوهم يحفرون قبرهم بيدهم!
رحل وليد المعلم "عميد الديبلوماسية العربية" بهدوء يتوافق مع شخصيته التي ميزته عمن سبقه...رحل دون أن يرى علاقة بلاد العرب ببلده سوريا عادت...سلاما لروحه التي تنتظر تصويب مسار ضار!