حرب غزة تسير نحو فتح الباب لأهداف تتناقض جوهريا والمشروع الوطني، ما لم يحدث تطورا يعيد الاعتبار للوطنية الفلسطينية ممثلا وأدوات..دونها ستبدأ رحلة ردة سياسية بوصاية مشتركة على المستقبل الكياني العام.
ان تقرأ للبعض الفلسطيني تعليقا على الحدث الأمريكي، انه لا فرق بين هذا بايدن وذاك ترامب، قول بذاته مسخرة سياسية، بل وجهل سياسي مكثف يكشف أنهم يعيشون خارج الواقع!