حرب غزة تسير نحو فتح الباب لأهداف تتناقض جوهريا والمشروع الوطني، ما لم يحدث تطورا يعيد الاعتبار للوطنية الفلسطينية ممثلا وأدوات..دونها ستبدأ رحلة ردة سياسية بوصاية مشتركة على المستقبل الكياني العام.
حتى ساعته لم تجب "قيادة الجعجعة" الفلسطينية على سؤال: أيهما أخطر التطبيع أم قبول صفقة ترامب أو كلاهما.. الجواب يحدد الكذب من الحقيقة في الصراخ المستمر!