حرب غزة تسير نحو فتح الباب لأهداف تتناقض جوهريا والمشروع الوطني، ما لم يحدث تطورا يعيد الاعتبار للوطنية الفلسطينية ممثلا وأدوات..دونها ستبدأ رحلة ردة سياسية بوصاية مشتركة على المستقبل الكياني العام.
نأمل الا يكون السيد اسماعيل هنية غفل عن ارسال نسخة من رسالة \"الشكر\" الى الامارات للقطري عزمي بشاره وفريقه الالكتروني بقاعدة العوديد !