خيار نتنياهو التفضيلي بموت الرهائن، قد يبدأ الحديث عنه بعد معركة رفح، والتي ستكون المحطة الأخيرة لإعادة احتلال قطاع غزة، والذهاب الى ترتيبات اليوم التالي.
يبدو أن قرار إسرائيل بتأخير ملايين الدولارات القطرية كانت سببا في غياب أي فعل حمساوي شعبي في الضفة بعد خطاب عباس... لكل فعل رد فعل، الصمت له ثمن والثمن في شنطة العمدة!