حرب غزة تسير نحو فتح الباب لأهداف تتناقض جوهريا والمشروع الوطني، ما لم يحدث تطورا يعيد الاعتبار للوطنية الفلسطينية ممثلا وأدوات..دونها ستبدأ رحلة ردة سياسية بوصاية مشتركة على المستقبل الكياني العام.
الحكومة أو المسؤول الذي يطلق سراح معتقل جنائي خوفا على حياته من كورونا ويبقي صاحب رأي معقتلا في أقبية سجنه لا يستحق سوى البصق الوطني، اي كان صفته ومكانته!