خيار نتنياهو التفضيلي بموت الرهائن، قد يبدأ الحديث عنه بعد معركة رفح، والتي ستكون المحطة الأخيرة لإعادة احتلال قطاع غزة، والذهاب الى ترتيبات اليوم التالي.
يبدو أن "فايروس كورونا"، لا يعرف الطبقية ولا المكانة السياسية ولا حصانة لزعيم او حاكم... من لا يلتزم بالقانون العام مصيره "كورونا"...ويخلف عليك يا فايروس لو قدرت على ظالمي الأمة وتنظف مسار شعوبنا...بس خليك بعيد عن غلابتها!