المسألة الأنفع والأسرع، إعادة نشر "الفتنة الوطنية" تحت يافطات مختلفة، كونها الأقدر على حرف جوهر النقاش الوطني الفلسطيني، بل والأكثر تأثيرا وبشكل "فرط صوتي"
ما أكثر الصراخ للقدس.. من قائل أنها "خط أحمر" الى من سيحررها بالصواريخ..الى باك لتوسع استيطاني..وهي لا تزال تنتظر فارسها الغائب!