حرب غزة تسير نحو فتح الباب لأهداف تتناقض جوهريا والمشروع الوطني، ما لم يحدث تطورا يعيد الاعتبار للوطنية الفلسطينية ممثلا وأدوات..دونها ستبدأ رحلة ردة سياسية بوصاية مشتركة على المستقبل الكياني العام.
بدأت أول معركة اقتصادية بين السلطة الفلسطينية وحكومتها في رام الله ودولة الكيان...صمود حكومة د. أشتية فيها بداية لمعادلة جديدة قد ترسم طريقا مختلفا بل وثقة مع الشعب تفتقدها جدا...