حرب غزة تسير نحو فتح الباب لأهداف تتناقض جوهريا والمشروع الوطني، ما لم يحدث تطورا يعيد الاعتبار للوطنية الفلسطينية ممثلا وأدوات..دونها ستبدأ رحلة ردة سياسية بوصاية مشتركة على المستقبل الكياني العام.
تخصيص حماس شكرها لتميم وأردوغان فقط لأنهما حكيا عن فلسطين فتلك "سقطة سياسية" مضافة لما أصابها مؤخرا!