حرب غزة تسير نحو فتح الباب لأهداف تتناقض جوهريا والمشروع الوطني، ما لم يحدث تطورا يعيد الاعتبار للوطنية الفلسطينية ممثلا وأدوات..دونها ستبدأ رحلة ردة سياسية بوصاية مشتركة على المستقبل الكياني العام.
ما هي أخبار الرواتب المسروقة، ولماذا الصمت الكلي عنها وعليها، مع ان وزير المال أعلن أنه أعاد 81 ألف دولار...الباقي وين يا "آكلي السحت"!