حرب غزة تسير نحو فتح الباب لأهداف تتناقض جوهريا والمشروع الوطني، ما لم يحدث تطورا يعيد الاعتبار للوطنية الفلسطينية ممثلا وأدوات..دونها ستبدأ رحلة ردة سياسية بوصاية مشتركة على المستقبل الكياني العام.
عندما قتل مستوطن إسرائيلي قامت إسرائيل ولم تقعد..نتنياهو كان الناطق الإعلامي..رئيس السلطة وكل جماعته لا خبر لديهم أن الشهداء هم اطفال دون سن الـ15...معقول البلادة وصلت الى هذا الحد وبتقولوا انكم من بني جلدتنا!