حرب غزة تسير نحو فتح الباب لأهداف تتناقض جوهريا والمشروع الوطني، ما لم يحدث تطورا يعيد الاعتبار للوطنية الفلسطينية ممثلا وأدوات..دونها ستبدأ رحلة ردة سياسية بوصاية مشتركة على المستقبل الكياني العام.
عار أن تعتقل حماس ذاك الطبيب الذي حاول إنقاذ الشهيد الرنتيسي...محمد ظاهر اسم يبرق وطنية يا أجهزة الظلام والكراهية!