حرب غزة تسير نحو فتح الباب لأهداف تتناقض جوهريا والمشروع الوطني، ما لم يحدث تطورا يعيد الاعتبار للوطنية الفلسطينية ممثلا وأدوات..دونها ستبدأ رحلة ردة سياسية بوصاية مشتركة على المستقبل الكياني العام.
بلاش بعضكم يتمسخر على الرئيس "الثابت" كيف بدوا يصل تونس..هو ما قال بكرة سكرنا قال بكرة بدنا نشوف كم شاب يقولونا كيف وايمتى حنسكر...يعني صار لكم 14 سنة متحملينه، كمان كم سنة يمكن تخلصوا خالص..انه "زمن الهبشنة"