حرب غزة تسير نحو فتح الباب لأهداف تتناقض جوهريا والمشروع الوطني، ما لم يحدث تطورا يعيد الاعتبار للوطنية الفلسطينية ممثلا وأدوات..دونها ستبدأ رحلة ردة سياسية بوصاية مشتركة على المستقبل الكياني العام.
قرار محكمة احتلالية ضد الشهيد الخالد أبو عمار والقيادي الأسير مروان، لا يجب أن يكون خبرا...قرار يستحق ثورة غضب سياسية قبل ان تكون قانونية...البيانات البلدية لا أثر لها...اياكم والصمت...!