حرب غزة تسير نحو فتح الباب لأهداف تتناقض جوهريا والمشروع الوطني، ما لم يحدث تطورا يعيد الاعتبار للوطنية الفلسطينية ممثلا وأدوات..دونها ستبدأ رحلة ردة سياسية بوصاية مشتركة على المستقبل الكياني العام.
يبدو ان الجماعة الإخوانية عينت خالد مشعل نائبا لمرشدها كشكل من أشكال "التغيير"...لهيك كان هو من تقبل عزاء المرحوم محمد مرسي في العاصمة "الثورية جدا" الدوحة...فلمشعل أجر ولقطر "أجران"!