حرب غزة تسير نحو فتح الباب لأهداف تتناقض جوهريا والمشروع الوطني، ما لم يحدث تطورا يعيد الاعتبار للوطنية الفلسطينية ممثلا وأدوات..دونها ستبدأ رحلة ردة سياسية بوصاية مشتركة على المستقبل الكياني العام.
منذ يناير 2018 ومسؤولي سلطة رام الله وتحالفها الفصائلي بيقولوا خلال أيام ستجتمع "القيادة" لتقرر طبيعة العلاقة مع إسرائيل...معقول سنة ونصف مش عارفين شو بدكوا...الصحيح يا تقرروا يا تحلوا!