حرب غزة تسير نحو فتح الباب لأهداف تتناقض جوهريا والمشروع الوطني، ما لم يحدث تطورا يعيد الاعتبار للوطنية الفلسطينية ممثلا وأدوات..دونها ستبدأ رحلة ردة سياسية بوصاية مشتركة على المستقبل الكياني العام.
لعنة الرضيعة صبا وعمتها والجنين الذي لم ير النور، ستلاحق "قيادة المقاطعة" قبل الطغمة الفاشية في تل أبيب...جريمة نادرة لم ترها الفرقة السوداء، تخيلوا لو أنها كانت إسرائيلية أو بالأدق يهودية...عباس قبل ترامب كان سيبكيها!