حرب غزة تسير نحو فتح الباب لأهداف تتناقض جوهريا والمشروع الوطني، ما لم يحدث تطورا يعيد الاعتبار للوطنية الفلسطينية ممثلا وأدوات..دونها ستبدأ رحلة ردة سياسية بوصاية مشتركة على المستقبل الكياني العام.
ليش الإعلام البريطاني وبعض الأمريكاني متبني تماما رواية قطر والجماعة الإخوانية ضد مصر وليبيا...معقول أحفاد بلفور والاستعمار صاروا حنونين مثلا أم تواصل لشعارهم الأشهر "فرق تسد" وهاي أدواتهم...فكر وبس!