كل تنازل رسمي فلسطيني مما كان قرارات رغم ضبابتيها، مقابل وعد أمريكي سيكون خطوة تحريض عدائية مضافة على صاحب القرار..فحاذروا سقوطا وطنيا قد لا يكون منه مخرجا!
اذا قرأت تصريح لمسؤول رسمي فلسطيني ضد أميركا واسرائيل ولم تنشره الوكالة الرسمية اعرف انه تصريح تهويش لا أكثر!