مواجهة "اللص السياسي" لن تنجح سوى بحاضنة وطنية شعبية حقيقية، تدرك معها الرسمية الفلسطينية، أن الاعتراف بالخطأ فضيلة وطنية كبرى..وأن العناد هو الخطيئة الوطنية الكبرى.
تخوض الاردنية - الفلسطينية ريما خلف معركتها ضد دولة الكيان في الأمم المتحدة..اعلام التفاوض في "بقايا الوطن" لا يلقي بالا لتلك المكافحة!