حرب غزة تسير نحو فتح الباب لأهداف تتناقض جوهريا والمشروع الوطني، ما لم يحدث تطورا يعيد الاعتبار للوطنية الفلسطينية ممثلا وأدوات..دونها ستبدأ رحلة ردة سياسية بوصاية مشتركة على المستقبل الكياني العام.
لا نريد أن نخسر أمريكا أو نصطدم معها أو نواجهها..من اقوال الرئيس عباس..طيب شو موقفها الحقيقي اللي شعبنا مش عارفه!