حرب غزة تسير نحو فتح الباب لأهداف تتناقض جوهريا والمشروع الوطني، ما لم يحدث تطورا يعيد الاعتبار للوطنية الفلسطينية ممثلا وأدوات..دونها ستبدأ رحلة ردة سياسية بوصاية مشتركة على المستقبل الكياني العام.
الحكومة الحمداللية الرشيدة تذكرت قرارات أمم متحدة وطنشت عقرارات..ممكن الواحد يغطرش لكن أنه تنسى أهم قرار للأمم المتحدة من 1948 حول الاعتراف بدولة فلسطين بيصير عيب وكل العيب الوطني !