* "عملية البراق المقدسية"، تأكيد أن الفعل الكفاحي لا ينتظر "ظروفا" و"محددات" و "مرتكزات"، كما تحاول بعض أطراف التسلق العام وسرقة الرد العملي عبر بيانات الخداع.
صدق من قال أن "الحقد أعمى"..أحدهم أوصله حقده الخاص على أحد بأن يقع في محظور قد يكلفه منصبه ومستقبله!