حرب غزة تسير نحو فتح الباب لأهداف تتناقض جوهريا والمشروع الوطني، ما لم يحدث تطورا يعيد الاعتبار للوطنية الفلسطينية ممثلا وأدوات..دونها ستبدأ رحلة ردة سياسية بوصاية مشتركة على المستقبل الكياني العام.
طرفة بردويلية: حماس لم تدع الى مؤتمر باريس..حماس لن تشارك في مؤتمر باريس..ممكن تقلنا كيف ترفض حضور مؤتمر لست جزءا منه..عفكرة لا فلسطين ولا اسرائيل سيحضران..العلم نور!