ما حدث من قرار بحكم القانون، أوجد رئيس دولة دون أن يعلن الدولة، وتلك معادلة شاذة بكل المقاييس، تحتاج تصويبا أو تراجعا الى حين...
ليست المرة الإولى التي تقرر مجموعة لا تملك قوة منطق سياسي لمواجهة دور "أمد"..لجأ المنحط الى هجوم "هاكرزي" نجح مؤقتا..بعد حين هزم المنحط وعاد "أمد"..فشكرا للفريق الهندسي وشكرا لـ"الأمديين"!