منذ ما قبل أزمة كورونا يعاني اللاجئيين الفلسطينيين من تردي الأوضاع الاقتصادية والصحية نتيجة تقصير وكالة الأونروا بتأديه مهامها تجاههم وتفاقمت مع قدوم فايروس كورونا الى المخيمات بحيث عمدت وكالة الأونروا الى تقليص خدماتها مستغلة جائحة كورونا فقامت بتقليص أوقات عمل بعض قطاعاتها بالإضافة الى إغلاق بعضها وعدم توظيف الشواغر وعدم اهتمامها بالمريض بشكل عام