الغضنفر يجسد الإرادة الفلسطينية التي لا تقهر في 65يوماً
الأسير الفلسطيني أيخمان موسى أبو عطوان "الملقب بالغضنفر" يبلغ من العمر 28عاماً، من بلدة دورا جنوبي الخليل، رقيب يعمل ضمن صفوف قوى الأمن الفلسطينية في جهاز الضابطة الجمركية منذُ 2014 تعرض بيته للمداهمة من قبل قوات الاحتلال، والمطاردة والملاحقة من قبل ضباط مخابرات الاحتلال، والاعتقال مراراً وتكراراً. ورغم صغر سنه قضى فترات متقطعة في سجون
ثماني سنوات على ثورة 30/يونيو المجيدة؛ التي أنقذت مصر من احتلال جماعة الإخوان المسلمين
في مثل هذا اليوم من عام ألفين وثلاثة عشر، خرجت الجماهير المصرية، للمطالبة برحيل الرئيس محمد مرسي عن الحكم -ممثل جماعة الإخوان المسلمين في مصر- الذي أمضى عاماً واحداً فقط الحكم، فسرعان ما توعدت جماعة الإخوان المسلمين المتظاهرين السلميين بالدم عبر وسائل الإعلام التابعة لها، إلا أن القيادة العامة للقوات المسلحة المصرية في اليوم التالي للثورة، أصدرت بي
الشائعات خطر يهدد الأمن والاستقرار
عملية نشر الأخبار الكاذبة وترويج الشائعات في أوقات الأزمات، خاصةً وقت الحروب، خيانة في حق المجتمع والوطن، تؤدي إلى إثارة الهلع وإحداث البلبلة والقلق بين أفراد المجتمع، وزعزعة السكينة العامة والطمأنينة والهدوء النفسي؛ وكل من يساهم في نشر أخبار كاذبة وترويج شائعات في هذا الوقت الحرج؛ فهو مريض وخائن وجاسوس متطوع لخدمة الاحتلال. وقت الحرب تكون النفو
تكثيف الضربات الجوية والمدفعية الثقيلة على قطاع غزة مؤشر على أن الاحتلال يرغب في توقيع اتفاق تهدئة
من المتعارف عليه في استراتيجية الاحتلال خلال الحروب والجولات العسكرية السابقة، أنه يلجأ إلى سياسة أستهداف المدنيين الفلسطينيين والأبراج السكنية والمراكز التجارية، وسياسة الأرض المحروقة من قصف مدفعي وجوي جنوني همجي، في الوقت الضائع؛ بعد فشله في تحقيق الأهداف والخطط المحددة مسبقاً، ليخرج إعلامياً منتصراً لكي يواجه جماهيره وخصومه السياسيين. ويسجل ا
فلسطين تسجل من جديد نصراً قانونياً دبلوماسياً تاريخياً
قرار المحكمة الجنائية الدولية ، بإقرار ولايتها القضائية على الأراضي الفلسطينية ، المحتلة عام 1967 "أي قطاع غزة والضفة الغربية وبما فيها القدس الشرقية " يعتبر هذا القرار نصراً قانونياً لفلسطين ، ويعد نصراً تاريخياً للدبلوماسية الفلسطينية ، بقيادة السيد الرئيس محمود عباس رئيس دولة فلسطين ورئيس اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية .
الانتخابات الفلسطينية في مهب الريح !
يوماً بعد يوم تزداد الحالة الفلسطينية سوءً ، نتيجة استمرار الانقسام الفلسطيني ، وصراع الساسة الذين لا يراعون المصلحة الوطنية العليا ، وبلا شك أصبح الصراع الأساسي في فلسطين ، صراع داخلي بين حركة فتح وجماعة الإخوان المسلمين -حماس- ولكن الأسوأ من ذلك ، انبثاق تيارات سياسية من داخل الحزب الواحد ، تتصارع على تصدر المشهد السياسي وترويج نفسها ، من خلال تو
42 عاماً على رحيل القائد الفلسطيني الأسطوري الذي دوّخ قادة بني صهيون
يصادف اليوم الذكرى الثانية والأربعين لرحيل بطل فلسطيني ، وأحد رموز الثورة الفلسطينية المعاصرة ؛ من أولئك الذين تركوا لنا إرثاً عظيماً في النضال والمقاومة ، وسطروا أروع قصص في البطولة والمقاومة من أجل فلسطين ، أحد أبرز رجال وكبار مناضلي فلسطين ، عظماء التاريخ المعاصر وقادة القضية الأبطال الأوفياء المخلصين ، أحد أبرز رجال أعظم حركات التحرر وقادة حركة
ذكرى خالدة في ذاكرة التاريخ والأحرار انطلاقة شرارة الثورة الفلسطينية المجيدة "ثورة 1965"
تمر علينا الذكرى الـ56 لانطلاقة شرار الثورة الفلسطينية المجيدة -المعاصرة- بالتزامن مع فجر العام الميلادي ، انطلاقة حركة تحرر وطنية ، من أعظم حركات التحرر الثورية ، التي عرفها التاريخ المعاصر ، وأعظم حركة فلسطينية - التي أطلقوا عليها اسم حركة فتح- الحركة الوطنية التي انطلقت من أجل تحرير فلسطين ، العملاقة بنضالها وتضحيات رجالها ، خاصةً القادة المؤسسي