شعبنا في ظل التطبيع والانقسام
يواجه شعبنا عدوانا متصاعدا ضد وجوده وانتزاعه من قراه ومدنه فى تطبيق قرارات الضم والسياده على المستعمرات غير الشرعية وتنفيذ صفقة القرن من خلال التطبيع مع العدو الصهيونى . واخرها التطبيع مع السودان من قبل حكومة انتقالية ليس لها الحق فى ابرام ههذا التطبيع . وكان موقفها ضد ارادة شعب السودان العربى . ان التطبيع لعدد من الانظمة العربية مع العدو الصهيونى
من حوران إلى حيفا
رواية لصديق عزيز التقينا فى ستينات القرن الماضلى اثناء دراستنا الجامعية فى ذلك العصر الذهبى الذى احتضنت فيه القاهرة ابناء العروبة من المحيط الى الخليج وعشنا زمن القائد جمال عبد الناصر وامنا بفكره القومى الاشتراكى الوحدوى وما زالت قناعاتنا بفكر القائد الذى فجر ثورة 23 يوليو وقاد امتنا نحو الاهداف الكبيره فى الحرية والاشتراكية والوحده نتاج تجربة نضال
المفكر والاديب الدكتور جابر عصفور حفظه الله
كلما امتعضت مما يجرى عللى ساحتنا الفلسطينية اتوجه الى القوة الناعمه وتعيدنى الذكرى الى زمن الرموز الثقافية التى عاصرتها وكنت قريبا منها ايام عملى مستشارا ثقافيا واعلاميا فى سفارة فلسطين فى القاهرة وامتد بى الزمن الى اكثر من عشرين عاما بين منظمة التحرير والسفارة . ومقال الاخ واصديق اليوم فى جريدة الاهرام الغراء حول المركز القومى للترجمه الذى تراسه ا
القيادة الوطنية الموحده للمقاومة الشعبية فى فلسطين
استمعت بالامس للبيان الاول الصادر عن القيادة الموحدة التى ابدت الفصائل الموافقة عليها كما استمعت الى مناقشة عبر الفيديو كونفرانس بين بعض القيادات من هذه الفصائل فى رام الله وبيروت : جبريل الرجوب وصلاح العارورى وبعض قادة الفصائل . كان الحديث والحوار حول البيان الاول وما نص عليه من الدعوة الى خروج الجماهير الفلسطينية فى الوطن والشتات لادانة التوقيع ع
ملتقى الفصائل فى رام الله وبيروت ...ماذا بعد ؟
تابعت باهتمام امس واعتقد ان الكثير من ابناء شعبنا فى الوطن والشتات تابعوا مثلى على امل ان تكون هذه الفصائل قد استجابت لارادة الشعب الصابر المرابط امام قوى استعمارية صهيونية بدعم امريكى . واود ان اشير الى مقالى قبل الملتقى التاريخى بيوم واحد وقبل ان اكتب مقال اليوم تعليقا على ما حدث فى لقاء الفصائل راجعت ما كتبت وخرجت بالنتائج التاليه . اولا :-