
نتنياهو لا يعرف الخجل
رغم ان حكومته الجديدة هي الأكثر يمينية والأشد تطرفاً في تاريخ الحكومات الصهيونية، الا أن هذا الارهابي يتبجح ويكذب بشكل وقح ويصرح بأنه سيعزز التسامح والسعي إلى تحقيق السلام، على الرغم من أن شركاءه في التحالف (الصهيونية الدينية والقوة اليهودية وباقي حلفائه من الفاشيين ) تحدثوا بصراحة عن معارضتهم لقيام دولة فلسطينية وطحن حقوق الأقليات في مشهد بشع ي
الإرهاب الصهيوني المدلل
تواصل عصابات( غانتس ولابيد الإرهابية الصهيونية الاجرامية) ارتكاب مختلف الجرائم والانتهاكات التي تطال كافة شرائح المجتمع الفلسطيني، وتتصرف في هذا السياق تصرف الآمن من العقوبات والردع والزجر، وزادها تشجيعا على ذلك صمت المجتمع الدولي إزاء ممارساتها الإرهابية، الأمر الذي يعكس أزمة الضمير الإنساني وازدواج المعايير في الدفاع عن حقوق الإنسان والتصدي بمختل
دماء الشهداء الأطهار ترسم درب التحرير
منذ سبعين عاماً وشعبنا يقاتل المحتلين الصهاينة الغزاة ، في مشهد بطولي تعجز الأقلام عن التعبير عن حجم التضحيات الجسام ، تستمر قوافل الشهداء في مواكب مهيبة ، حيث تتواصل هذه الكوكبة العظيمة من الشهداء الأطهار، دوماً إلى أرض فلسطين المقدسة الأكثر احتضاناً لأجساد الشهداء فطالما رويت أرضها بدمائهم الزكية وملائكة السماء استقبلت أرواحهم الطاهرة.. على
6 أكتوبر يوم العزة والكرامة
بداية نهنىء شعب مصر العظيم وقيادته بالذكرى العطرة ...ذكرى يوم العبور المجيد ،يوم استردت الامة عزتها وكرامتها وشموخها ؛تلك الحرب التى احدثت زلزالا غير منطقة الشرق الاوسط فما بعد الحرب ليس كما قبلها ،،حيث انتصرت ارادة الرجال الابطال الذين عبروا المستحيل والمعجزة (خط بارليف )هذا الساتر الذى بلغ علوه اكثر من عشرين مترا وبلغ طوله مئة وسبعين كيلو متر ،وا
فتح ٱن أوان الشد فأشتدي
الزمان يعانق المكان وفي بيروت الحبيبة ، كان لقاء القادة في حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح ، من كافة الأقاليم في الوطن وفي الشتات في( ورشة عمل تنظيمية) ، لمناقشة كافة التحديات التي تواجه المشروع الوطني وفي الحقيقة تواجه حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح تحديات سياسية وتنظيمية جسيمة ، ومنها ، تجديد نفسها وأطرها وهياكلها التنظيمية وتوحد خط
من رحم المعاناة ، تولد البطولات
( خنساء فلسطين أم ناصر أبوحميد ) عندما تعصف بنا ،دائرة الحياة ،وتمخر سفينتنا عباب البحر ، المتلاطم الأمواج ،تقف المرأة الفلسطينية وكلها ثبات ورباطة جأش ، تذود عنا ،لتبدد ظلام الليل ،تحمل المشاعل لتنير لنا الدروب ، وترسو بنا على موانئ الأمان والاستقرار ، ننهل من حدائق مدارسها أسمى آيات الصمود والابداع والاستمرار لنعبر على شواطئ التحرير واقامة الد
عيوننا اليكٍ ترحل كل يوم
يا قدس لك ابكي والدموع على. فمي جرحك ينزف من فؤادي رغم المسافات فنار الشوق تشتعل في قلبي ما غاب طيفك عني ولا فارقني هواكٍ ياقدس عذراً لا حروفي تجدي ولا أشعاري تشفي انت قطعة من قلبي أشتاق إليها في كلّ وقت، أنت الذي ما غاب طيفه عني أبدًا، وأنتَ الذي تزرعني بالحب رغم المسافات البعيدة؛ لذلك أحلم في كلّ يوم أن أعود إليك وأتنفس
اغتيال الطفولة
كانت ابتساماتهم البريئة تملأ المكان وعباراتهم العذبة ، نخالها نغماً موسيقياً ، تحاكي أغاريد البلابل في عذويتها كانوا يتزينون بالطهر والبراءة ، وكانت أحاسيسهم المرهفة ، تمس شغاف القلوب كانت ألعابهم تنتظرهم ولكن حمم الطائرات الصهيونية ( الأمريكية الصنع) ، كانت أسرع منهم فاستشهدوا ، وبقيت ألعابهم صامتة حزينة ، مع أن تلك الألعاب كانت في
خارج أسوار السياسة
من الرقي الفكري والسلامة النفسية ، أن تتفيأ ظلال جميلة في محطات حياتك ،و ان تتعامل مع أهل بيتك ، بحب وتسامح ، ومودة ، ورأفة ، بل ما يأسرك ويأخذ بتلابيب قلبك،أن تتعامل أيضاً مع زملائك في العمل ، بصدق وإخلاص ومحبة ، وليس من السهل تطبيق ذلك ، فالناس مثل البحر ، فمنهم الطيب ، ومنهم عكس ذلك. تخالُ نفسك وأنت بين الناس ، من يؤمن بك ويصدقك ، ومنهم من يح
جرائم حرب ( جثامين الشهداء في المختبرات الطبية)
حتى جثامين الشهداء الطاهرة ، لم تسلم من أعمالهم الشريرة ،والقذرة ، فلم يكتفوا بإعدام أبنائنا على حواجز الموت ، وفي المعتقلات ، وفي الميادين ، بل يجرون التجارب على جثامين الشهداء الطاهرة ، في الجامعات الصهيونية ، في انتهاك صارخ لكل القيم والأعراف الدولية والإنسانية المنظمات الدولية والصهيونية والعديد من المؤسسات الإعلامية الأجنبية ،اكدت صحة تلك ال
الأرض تنحني للغاضبين
هي الأرض التي لفظت الغزاة الصهاينة المحتلين الذين جاؤوا من وراء البحار هي الأمن والسكينة والطمأنينة والحرية هي العشق الذي يعزف أجمل الألحان ايتها الأرض المقدسة ) أرض فلسطين المباركة ) ، التي نمشي على ترابك، بك نمضي نحو المجد دوماً ، ناديتي ، فلبى أبناءك النداء من الشهداء العظام والأسرى والجرحى ، وكل أبناء شعبنا ، ورفعوا اسمك عاليًّا يا أرضي أ
يا قدس عذراً
يا قدس عذراً ، فلقد بكيت حتى انتهت الدموع، و صليت حتى ذابت الشموع، بكيت ، والتفت حولي ، لم أجد أحداً وجدت أمة نائمة ، استمرأت الخنوع والذل والهوان عذرا يا مهجة القلب ، فقضيتنا ، منذ سنين طويلة على طاولات المؤامرات العربية والدولية، فالكل يبيع، والكل يتآمر ، وبعضهم حول التطبيع الى غرام سياسي ، ياقدس عذراً ، فقمة النقب ( قمة التحالفات الإقليمية
توسع الناتو ..اعلان حرب
العالم يتغير ، وفي كل يوم ، هناك الجديد ، إذ يعتبر. طلب الدولتين ( فنلندا والسويد) الانضمام إلى حلف شمال الأطلسي.بمثابة اعلان حرب ، لمحاصرة روسيا ، بهدف تفكيكها ، كما تم تفكيك ، الاتحاد السوفيتي سابقاً وفي الحقيقة : تم تأسيس الناتو في الرابع من أبريل 1949 بمشاركة 12 دول، وهي الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا وبلجيكا والدنمارك وإيطاليا وكندا ولوكس
شيرين تحاصر المحتلين في كل مكان
أحدث اغتيال الصحفية العملاقة شيرين ابوعاقلة ، زلزالاً ، قلب الأمور رأساً على عقب ، وشعر العالم كله ، حتي حلفاء الإحتلال بالخزي و العار ، عندما شاهدوا العدوان الٱثم على جنازة الشهيدة شيرين لقد حاصرت شيرين المحتلين وهي على قيد الحياة ، وهي تلاحقهم وتفضح جرائمهم ، وحاصرتهم و هي شهيدة ،حيث وضحت حجم الإرهاب الصهيوني ، وبشاعته ، وجسدت الكاميرات بشاعة ال
الغضب الساطع ٱت
في كل يوم يسطر المقدسيون الشرفاء أروع صفحات المجد ، بتصديهم للمحتلين الغزاة وقطعان المستوطنين الإرهابيين ، حيث تبدا مقاومتهم الباسلة ، من محيط باب العامود (أحد أبواب البلدة القديمة)، ثم تمتد إلى أحياء عدة أبرزها المصرارة والشيخ جراح والطور والصوانة ووادي الجوز، فالمقدسيون يدافعون عن الأمتين العربية والإسلامية ، ويحرسون المسجد الأقصى بصدورهم العاري
جبر الخواطر
ما أروع جبر الخواطر ، وما أجمله ، خاصة ونحن في العشرة الأواخر من شهر رمضان المبارك فكم من أسرة مستورة ، وتحتاج أن تجبر بخاطرها ، ولكن عزة النفس منعتها من طرق الأبواب تحسسوا معاناة الناس ، فجير الخواطر ، من أخلاقيات ديننا الحنيف ، وهي تدل على سمو النفس، ورجاحة العقل ، وسلامة الصدور التي امتلأت بالإيمان ومما يعطي هذا المصطلح جمالاً أن الجبر كلمة م
لن يُغلق باب مدينتنا
لن يُغلق باب مدينتنا هي القدس دُرة المدائن وأقصر الدروب بين الأرض والسماء و منارة الشرائع لن يُغلق باب مدينتنا لأن القدس واحة ظليلة مر بها الرسول ( عليه الصلاة والسلام) ... حزينة حجارة الشوارع حزينة مآذن الجوامع يا زهرة المدائن الجميلة يا قدس يا أجمل دُرة في الوجود ستبقين رمز الإباء والصمود في وجه كل الأعداء .... في رمضان ، تعيش القدس ( عا

تواصل الدعم الدولي بمناسبة اليوم العالمي للتضامن مع الشعب الفلسطيني
-
مجدلاني يثمن الدور والدعم الأردني للقضية الفلسطينية والعلاقات المصيرية بين البلدين
-
الديمقراطية تدعو «عقلاء» إسرائيل إلى إعادة قراءة مشروعهم الصهيوني ومستقبله
-
مجدلاني يرحب بموقف الصين لتسوية الصراع الفلسطيني الإسرائيلي ويدعو للعمل المشترك لعقد مؤتمر دولي متعدد الأطراف لعملية السلام
-
الديمقراطية تدعو للتسريع في إدخال المساعدات لقطاع غزة