
عشاق الرعب والدمار
العالم المحيط بنا أصبح ملتهبا، ما أن تطالع الأخبار حتى تجد عددا من القتلى وعدد آخر من المصابين والجرحى وانفجارات وحروب طاحنة تجري بين دولة وأخرى، ولكن مع وجود هذا المشهد المؤلم والمفزع نكتشف أنه توجد شريحة تعشق الرعب لدرجة الإدمان بل أصبحت تصنف كهواية لها أسس وشروط. كم هائل من الأفلام المرعبة يتم إنتاجها سنويا ولديها تصنيفات لدرجة الرعب ومتابعيه
الحقيقة
عذرا لست منهم ولن يكون أسمي في القائمة معهم..!! نعم أعترف شعرك كخيوط ضوء الشمس مفعم بالحياة وجمالك يجعلني أنحني كالزهور المثقلة بزخات المطر لكن مع هذا سوف أكسر قلمي ولا أجعله يكتب رسالة حب كما يفعل بقية العشاق الذين القيتي عليهم تعويذتك السحرية فكرامتي قبل قلبي وعقلي يمنعني أن أتنازل عن عرشي ومجدي لكي أكون في نهاية مجرد قصة هزلي
موجة تلو موجة
هذا هو حالنا نحن البشر فأغلبنا يمر بالموجة الثانية من هذا الوباء اللعين ، الموجة التي حذرنا منها الأطباء للغاية ودقت من أجلها منظمة الصحة العالمية ناقوس الخطر كأن الأرض سوف تضرب بقنبلة نووية ثقيلة . تمنياتي طبعا للجميع بالصحة والسلامة والخير وتمنياتي لشفاء جميع المصابين ، لكن سؤالي هل سوف تعيش شعوب الأرض موجة تلو موجة ..؟؟ كما أن الجدير بال
ملخص رواية "الزنجيّة" لعائشة بنور
صدرت للروائية الجزائرية عائشة بنور رواية " الزنجيّـة" عن منشورات دار خيال، والتي اشتغلت عليها مدّة ثلاث سنوات، الرواية التي يقول عنها الأديب والناقد السوداني عزالدين ميرغني في مقدمته لها "أنها اضافة للرواية العربية والإفريقيـة". تلج رواية "الزنجيّة" في الفجوات المسكوت عنها، فتغوص في عمق جراح الأنثى الإفريقية وتختزل وا
عشق السجائر
السجائر أو لفافة التبغ كما يحب البعض من عشاق لغتنا العربية العظيمة أن يسمونها أو ""جكاير"" كما يطلق عليها باللهجة العامية العراقية والخليجية الحلوة كل هذه المسميات لهذا ""الشيء"" الذي لا أطيقه . لقد شبه أحد الأطباء المعروفين عبر ظهوره عبر وسائل الإعلام في أمريكا بأن السجائر مثل ""الرصاص"&quo
إدمان من نوع آخر
تعلمنا منذ أن كنا صغاراً أن الإدمان يؤدي إلى طريقين لا ثالث لهما، الطريق الأول وهو الضياع في طريق المجهول، وقد ينجو الفرد منه إذا ما توافرت عوامل كثيرة عدة أهمها الترابط الأسري ووجود نية للتغيير وتوفُّر العلاج المناسب في الوقت المناسب، أما الطريق الثاني فهو مع الأسف الموت. الإدمان مصنَّف عندنا إلى إدمان على المشروبات الكحولية أو إدمان المواد المخد