حرب غزة تسير نحو فتح الباب لأهداف تتناقض جوهريا والمشروع الوطني، ما لم يحدث تطورا يعيد الاعتبار للوطنية الفلسطينية ممثلا وأدوات..دونها ستبدأ رحلة ردة سياسية بوصاية مشتركة على المستقبل الكياني العام.
بطل تهويد البراق" يعلن ان غياب عباس سيمس الإستقرار الإقليمي والسلام العالمي، هاي طرفة يمكن تقديمها لموسوعة "جينس" لأشهر كذبة خلال العام الحالي..وستفوز بلا نقاش..الإنحطاط لا نهاية له!