حرب غزة تسير نحو فتح الباب لأهداف تتناقض جوهريا والمشروع الوطني، ما لم يحدث تطورا يعيد الاعتبار للوطنية الفلسطينية ممثلا وأدوات..دونها ستبدأ رحلة ردة سياسية بوصاية مشتركة على المستقبل الكياني العام.
بعد قرار أمريكا بخصوص د.رمضان شلح وقفت فصائل العمل الوطني كافة تدين ذلك الإرهاب عدا حركة فتح - المؤتمر السابع..لعل المانع خير مش أكتر..!