حرب غزة تسير نحو فتح الباب لأهداف تتناقض جوهريا والمشروع الوطني، ما لم يحدث تطورا يعيد الاعتبار للوطنية الفلسطينية ممثلا وأدوات..دونها ستبدأ رحلة ردة سياسية بوصاية مشتركة على المستقبل الكياني العام.
ماري لوبان "فاشية الفكر" قررت الحجر السياسي على والدها..وتمكنت من ان تفرض عليه الاعتزال رغما أنفه..طبعا الحدث في فرنسا مش غزة..صحتين!